هل لديك حلم تريد تحقيقه أو موهبة ما تريد تطويرها لتبني عليها مستقبلاً مبهراً ؟
اذا كنت كذلك, فأنت عملياً وضعت خطوة في صف الأشخاص الغير عاديين في هذا الكون. معظمنا يحلم بأن يكون يوماً ما, شخصاً يحدث فارقاً في العالم ويكون ملهماً للآخرين. لكن معظمنا أيضاً لم ولا ولن يحقق هذا!
هل تعتقد ذلك؟, لابد لأن معظم الناجحين وصلوا لما هم عليه بعد مسيرات شائكة مرهقة ومليئة بالجد والعمل. مثلاً هناك من يعتقد بأن صاحب التطبيق الفلاني نجح تطبيقه بسهولة "أوه هذا سهل, أرغب في عمل ذلك", هذا غير صحيح فذلك الشخص ربما صنع عدة تطبيقات قبلها وجميعها فشلت "بالتأكيد لم تعرفهم لأنهم فشلوا!" أو انه عمل لسنوات حتى ينجزه بالشكل الملائم للنجاح !
اذا كنت تود قتل حلمك, فعليك دائماً أن تفكر بسهولة عمل الأشياء.
معظم من يسعى لتحويل حلمه لحقيقة, سيقوم بالبحث والسؤال لكي يجد الطريق للوصول. اذا كنت ترغب في قتل حلمك فحاول أن تطبق إجابات الآخرين على نفسك. الآخرين حققوا أحلامهم وفق ظروف ومعطيات وشخصية وبطرق وعوامل ملائمة للوقت أو المكان الذي كانوا فيه. كل شخص تختلف شخصيته وظروفه والأمور المحيطة بتجربته عن الآخر وهو سبب كافي لكي تتجنب نسخ تلك النصائح على تجربتك بدون تكييفها لتصبح ملائمة! يجب أن تحظى تجربتك بشيء مختلف لتكون ناجحة !
أوه, أنت شخص رائع عندما تبدأ بتحقيق حلمك وتحوله لحقيقة, لكن ما قد يدمر هذا الحلم هو الاكتفاء !
الشعور بأن ما وصلت له هو كافي لكي تعيش بسعادة وبالتالي التوقف عند ذلك الحد هو المسمار في نعش حلمك!
اذا فعلت ذلك فهل تعتقد بأن منافسيك أو أصحاب الطموحات والهمم القوية سيأبهون لما وصلت له ؟ لا, سيتخطونك ويستولوا على زبائنك, فالزبون أيضاً اخلاصه الآن لمن يقدمه له الأفضل.
هيا, دمر حلمك وتوقف عند تلك المرحلة, وابدأ رحلة الرجوع للخلف وادهس جهود وطموحاتك ومن ساندوك!.
حتى تستمر في قتل حلمك, ننصحك بأن تقوم دائما بالمكابرة والقاء المشاكل والاخطاء على الغير, ذلك سيبقيك في طريق الانحدار والأزمات. اذا تحملت مسؤولية الأخطاء سترى الأمور بعين المصلح الذي يسعى لإصلاحها وتلافيها بل وجعلها دافعاً للأمام.
"من لا يخطئ لم يحاول أصلاً " "الفاشل فقط من لا يتعلم من أخطائه".
رسمت طريقك للوصول لتحقيق مبتغاك ؟ جمعت طاقماً مؤهلاً لمساعدتك في ذلك ؟ أوجدت تمويلاً لرحلة السير؟ تملك الطاقة, الرغبة والشغف لذلك ؟ تعلمت أن تتعلم من أخطائك وأن لا تكابر؟ اذا كنت فعلت فـلن تصل غالباً في حال كان اهتمامك الأوحد هو الهدف فقط!.
الحقيقة أن معظم المشاهير حينما يتحدثون عن نجاحهم ستجد أنهم فخورين بمدى السعادة التي حظوا بها أثناء المسيرة. اذا أردت أن تدمر حلمك فـ عليك أن تحتفظ بصرامتك وتقتل الطاقات بأنانية تركيزك على الهدف فقط!
لا تعطي رحلتك الطاقة الإيجابية ولا تحتفي بخطواتك الناجحة لأن ذلك سيحقق لك حلمك!.
اذا كان لديكم الحلم, قوموا الآن بملاحقتها واحظوا بالمتعة والشغف مع العمل الجاد والإرادة الحديدة . كونوا أشخاص تصنع أثرا في هذا العالم.
اذا كنت كذلك, فأنت عملياً وضعت خطوة في صف الأشخاص الغير عاديين في هذا الكون. معظمنا يحلم بأن يكون يوماً ما, شخصاً يحدث فارقاً في العالم ويكون ملهماً للآخرين. لكن معظمنا أيضاً لم ولا ولن يحقق هذا!
وهذه 5 أفكار أحبطت وتحبط وستحبط كل من لديه حلم يرغب بتحقيقه :
1- الناجحون أصبحوا كذلك في يوم وليلة أو لأنهم محظوظين :
هل تعتقد ذلك؟, لابد لأن معظم الناجحين وصلوا لما هم عليه بعد مسيرات شائكة مرهقة ومليئة بالجد والعمل. مثلاً هناك من يعتقد بأن صاحب التطبيق الفلاني نجح تطبيقه بسهولة "أوه هذا سهل, أرغب في عمل ذلك", هذا غير صحيح فذلك الشخص ربما صنع عدة تطبيقات قبلها وجميعها فشلت "بالتأكيد لم تعرفهم لأنهم فشلوا!" أو انه عمل لسنوات حتى ينجزه بالشكل الملائم للنجاح !
اذا كنت تود قتل حلمك, فعليك دائماً أن تفكر بسهولة عمل الأشياء.
2- الآخرون يمتلكون الإجابة السليمة لأسئلتك :
معظم من يسعى لتحويل حلمه لحقيقة, سيقوم بالبحث والسؤال لكي يجد الطريق للوصول. اذا كنت ترغب في قتل حلمك فحاول أن تطبق إجابات الآخرين على نفسك. الآخرين حققوا أحلامهم وفق ظروف ومعطيات وشخصية وبطرق وعوامل ملائمة للوقت أو المكان الذي كانوا فيه. كل شخص تختلف شخصيته وظروفه والأمور المحيطة بتجربته عن الآخر وهو سبب كافي لكي تتجنب نسخ تلك النصائح على تجربتك بدون تكييفها لتصبح ملائمة! يجب أن تحظى تجربتك بشيء مختلف لتكون ناجحة !
3 - الاكتفاء :
أوه, أنت شخص رائع عندما تبدأ بتحقيق حلمك وتحوله لحقيقة, لكن ما قد يدمر هذا الحلم هو الاكتفاء !
الشعور بأن ما وصلت له هو كافي لكي تعيش بسعادة وبالتالي التوقف عند ذلك الحد هو المسمار في نعش حلمك!
اذا فعلت ذلك فهل تعتقد بأن منافسيك أو أصحاب الطموحات والهمم القوية سيأبهون لما وصلت له ؟ لا, سيتخطونك ويستولوا على زبائنك, فالزبون أيضاً اخلاصه الآن لمن يقدمه له الأفضل.
هيا, دمر حلمك وتوقف عند تلك المرحلة, وابدأ رحلة الرجوع للخلف وادهس جهود وطموحاتك ومن ساندوك!.
4 - انت لا تخطئ, هم المخطئون :
حتى تستمر في قتل حلمك, ننصحك بأن تقوم دائما بالمكابرة والقاء المشاكل والاخطاء على الغير, ذلك سيبقيك في طريق الانحدار والأزمات. اذا تحملت مسؤولية الأخطاء سترى الأمور بعين المصلح الذي يسعى لإصلاحها وتلافيها بل وجعلها دافعاً للأمام.
"من لا يخطئ لم يحاول أصلاً " "الفاشل فقط من لا يتعلم من أخطائه".
5 - الهدف هو الأهم ولا شيء آخر :
رسمت طريقك للوصول لتحقيق مبتغاك ؟ جمعت طاقماً مؤهلاً لمساعدتك في ذلك ؟ أوجدت تمويلاً لرحلة السير؟ تملك الطاقة, الرغبة والشغف لذلك ؟ تعلمت أن تتعلم من أخطائك وأن لا تكابر؟ اذا كنت فعلت فـلن تصل غالباً في حال كان اهتمامك الأوحد هو الهدف فقط!.
الحقيقة أن معظم المشاهير حينما يتحدثون عن نجاحهم ستجد أنهم فخورين بمدى السعادة التي حظوا بها أثناء المسيرة. اذا أردت أن تدمر حلمك فـ عليك أن تحتفظ بصرامتك وتقتل الطاقات بأنانية تركيزك على الهدف فقط!
لا تعطي رحلتك الطاقة الإيجابية ولا تحتفي بخطواتك الناجحة لأن ذلك سيحقق لك حلمك!.
اذا كان لديكم الحلم, قوموا الآن بملاحقتها واحظوا بالمتعة والشغف مع العمل الجاد والإرادة الحديدة . كونوا أشخاص تصنع أثرا في هذا العالم.
تعبيراتتعبيرات